لكم كان يسعدنا عندما نسمع عن تفوق مستشفيات السلطنة وخاصة مستشفى السلطاني في عمليات القلب وغسيل الكلى ولكن لا تلبث هذه السعادة أن تتحول إلى تعاسه عندما تكثر الشكاوي حول الأخطاء الطبية
والسؤال يكمن هنا : أين الخطأ والريبة في ذلك ؟
كيف يتم التعاقد مع هذه الفئة من الأطباء ممن هم من خارج السلطنة أي الطبيب الوافد مهما كانت جنسيته ؟
وهذه الأقاويل صحيحة حدثت أمامنا ورأيناها بأم أعيننا
لاشك في ان سماعة الطبيب سلاح ذو حدين إما ان تخرجك من زاوية العتمة والظلمة إلى زاوية النور والبصيرة وإما أن تؤدي بحياتك إلى خط منزلق لآ تعرف بدايته من نهايته
لاشك في ان سماعة الطبيب سلاح ذو حدين إما ان تخرجك من زاوية العتمة والظلمة إلى زاوية النور والبصيرة وإما أن تؤدي بحياتك إلى خط منزلق لآ تعرف بدايته من نهايته
أن هناك أموال طائلة تصرفها حكومتنا الرشيدة على قطاع الصحة من أجل أن تقدم للمواطن العلاج الجيد والحفاظ على سلامته من الأمراض
فالجميع عندما تكلم وكتب عن الخطأ الطبي لم يتكلم ويكتب شيئا خارجا عن نطاق الموضوع والمواطن لا يلمسه بل وعلى العكس من ذلك يعيش المواطن دائما حالة من القلق والتوتر من المستشفيات الحكومية فتجده يفضل الذهاب إلى العيادات أو المستشفيات الخاصة او السفر خارج السلطنة لتلقي العلاج هربا من سماعة دكتور وخطئه الطبي
والسؤال يكمن هنا : أين الخطأ والريبة في ذلك ؟
مستشفياتنا ولله الحمد كما ذكر الكاتب قد بنيت على أحدث طراز وبها من الأجهزة المتطورة ما نفاخر بها دولآ كثيرة في هذا المجال ولكن عندما يقف ذلك الخطأ عند السلاح ذو حدين عند سماعة الطبيب والتشخيص فهنا تكمن المصيبة الكبرى والطامة العظمى
أن التأهيل والتدريب للكادر الطبي لهو من الضرورة بمكان لنجاح الطبيب وسمعته المشرفه
أن التأهيل والتدريب للكادر الطبي لهو من الضرورة بمكان لنجاح الطبيب وسمعته المشرفه
كما ان سؤالي هو:
كيف يتم التعاقد مع هذه الفئة من الأطباء ممن هم من خارج السلطنة أي الطبيب الوافد مهما كانت جنسيته ؟
إننا لا نشهد أزمة بناء مستشفيات ولا أزمة ميزانية مالية لوزارة الصحة ولا أزمة أجهزة فمولانا صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم حفظه الله خيره عم السلطنة من أقصاها إلى أقصاها مع تكافؤ الفرص في الخدمات العلاجية
ولكن نحن نشهد أزمة كادر طبي متخصص على التقنية الحديثة التي نشهدها اليوم
وجامعة السلطان قابوس تخرج دفعات عديدة من كلية الطب من أبناء السلطنة العمانيين ولكن ينبغي الأخذ بأيديهم وتشجيعهم وإعطائهم الثقة في مجال عملهم
حفظ الله مولانا صاحب الجلالة السلطان قابوس وكل مواطن عماني من كل مكروه فما وصلنا إليه اليوم من تطور ملموس وإنجازات عديدة في جميع القطاعات تحت ظل جلالة السلطان لهي مفخرة نفاخر بها جميع الدول في العالم
والسؤال يبقى نفسه ( سماعة الطبيب )
فليس كل من حملها ولبس معها الروب أو القميص الأبيض ما لم يكن كفئآ لها يستحق لأن يقال له أو يطلق عليه لقب دكتووووور
ولكن نحن نشهد أزمة كادر طبي متخصص على التقنية الحديثة التي نشهدها اليوم
وجامعة السلطان قابوس تخرج دفعات عديدة من كلية الطب من أبناء السلطنة العمانيين ولكن ينبغي الأخذ بأيديهم وتشجيعهم وإعطائهم الثقة في مجال عملهم
حفظ الله مولانا صاحب الجلالة السلطان قابوس وكل مواطن عماني من كل مكروه فما وصلنا إليه اليوم من تطور ملموس وإنجازات عديدة في جميع القطاعات تحت ظل جلالة السلطان لهي مفخرة نفاخر بها جميع الدول في العالم
والسؤال يبقى نفسه ( سماعة الطبيب )
فليس كل من حملها ولبس معها الروب أو القميص الأبيض ما لم يكن كفئآ لها يستحق لأن يقال له أو يطلق عليه لقب دكتووووور
بقلمي : السهاد