يعتبر التعليم لبنة أساسية ومهمة في تقدم المجتمعات . فبمجرد أن نقول أن هذا المجتمع أفراده متعلمون نشعر بالفخر والإعتزاز . والتعليم المقصود هنا ليس فقط التعليم المتمثل في الكتاب المدرسي أو بين جدران المدرسة وأفنيتها وإنما هو التعليم النظامي والغير نظامي المتمثل في التربية المستمرة والذي تنطبق عليه المقولة " أطلبوا العلم من المهد إلى اللحد " فالتعليم يصنع طاقات بشرية كامنة تدفع بعجلة التنمية إلى الأمام . وأصبحت الدول والشعوب الآن تركز في رأس المال البشري المتمثل في الطاقات البشرية وهو الإنسان . وليس رأس المال المادي فرأس المال البشري يصنع رأس المال المادي ويضاعفه . لذلك لابد من التدريب والإعداد الأمثل لهذه الطاقات البشرية . فقد أصبح التدريب غاية مهمة في مؤسسة حكومية وقطاعات خاصة تتمثل في إكساب الفرد المهارة الجيدة للعمل للحصول على إنتاجية جيدة . لذلك أصبحت بعض الدول تضخ أموالا كثيرة على تدريب موظفيها بغية الحصول على العائد المرغوب الوصول إليه . ولكي لا يكون هنالك هدر مادي على هذه البرامج التدريبية ينبغي وضعها في مكانها المناسب وتدريب الأفراد عليها حسب إحتياجاتهم من أكل الحصول على الفائدة والمهارة . وللأسف الشديد نلاحظ كثيرا من الدول تضخ مبالغ مالية كبيرة على التدريب في غير وجهتها الصحيحة مما تحدث فجوة ما بين الفرد المتدرب وما بين ما أعطي من تدريب أو برامج تدريبية ليس بحاجة إليها وأعتبرها من تلقاء نفسه مضيعة للوقت وهدر للجهد وإستنزاف للمال وكلفة إقتصادية وضعت في غير محلها كان الأجدر أن تذهب وتوزع في قطاع آخر بالمؤسسة . وقطاع التربية لا يقل أهمية في إعداد مثل هذه الكوادر البشرية الإعداد الجيد من أجل إكساب موظفيها سواء كانوا في الحقل التربوي أو ديوان عام الوزارة مهارات جيدة ومعارف عالية تصقل من حياتهم العملية وتزيد من إنتاجيتهم وعطائهم في مجال العمل . لذلك تضخ وزارتنا الموقرة ملايين الريالات في الإعداد الجيد للعاملين فيها .
وحتى لا تذهب المبالغ المادية سدى يجب على المتدربين بعد الإنتهاء من التدريب نقل أثر التدريب في القطاع الذي يعملون فيه حتى تستفيد أكبر شريحة منه . كما أن على العاملين في المديرية العامة للتنمية البشرية متابعة وتقييم أثر التدريب لدى المتدربين بعد إنقضاء فترة تدريبهم ومعرفة ما إذا كان المتدرب قد أثمر تدريبه من خلال التحسن المستمر في مجال عمله . فالتدريب غالي الثمن ولكن كما يقولون ويزعمون الجهل أغلى
يعتبر التعليم لبنة أساسية ومهمة في تقدم المجتمعات . فبمجرد أن نقول أن هذا المجتمع أفراده متعلمون نشعر بالفخر والإعتزاز . والتعليم المقصود هنا ليس فقط التعليم المتمثل في الكتاب المدرسي أو بين جدران المدرسة وأفنيتها وإنما هو التعليم النظامي والغير نظامي المتمثل في التربية المستمرة والذي تنطبق عليه المقولة " أطلبوا العلم من المهد إلى اللحد " فالتعليم يصنع طاقات بشرية كامنة تدفع بعجلة التنمية إلى الأمام . وأصبحت الدول والشعوب الآن تركز في رأس المال البشري المتمثل في الطاقات البشرية وهو الإنسان . وليس رأس المال المادي فرأس المال البشري يصنع رأس المال المادي ويضاعفه . لذلك لابد من التدريب والإعداد الأمثل لهذه الطاقات البشرية . فقد أصبح التدريب غاية مهمة في مؤسسة حكومية وقطاعات خاصة تتمثل في إكساب الفرد المهارة الجيدة للعمل للحصول على إنتاجية جيدة . لذلك أصبحت بعض الدول تضخ أموالا كثيرة على تدريب موظفيها بغية الحصول على العائد المرغوب الوصول إليه . ولكي لا يكون هنالك هدر مادي على هذه البرامج التدريبية ينبغي وضعها في مكانها المناسب وتدريب الأفراد عليها حسب إحتياجاتهم من أكل الحصول على الفائدة والمهارة . وللأسف الشديد نلاحظ كثيرا من الدول تضخ مبالغ مالية كبيرة على التدريب في غير وجهتها الصحيحة مما تحدث فجوة ما بين الفرد المتدرب وما بين ما أعطي من تدريب أو برامج تدريبية ليس بحاجة إليها وأعتبرها من تلقاء نفسه مضيعة للوقت وهدر للجهد وإستنزاف للمال وكلفة إقتصادية وضعت في غير محلها كان الأجدر أن تذهب وتوزع في قطاع آخر بالمؤسسة .
وقطاع التربية لا يقل أهمية في إعداد مثل هذه الكوادر البشرية الإعداد الجيد من أجل إكساب موظفيها سواء كانوا في الحقل التربوي أو ديوان عام الوزارة مهارات جيدة ومعارف عالية تصقل من حياتهم العملية وتزيد من إنتاجيتهم وعطائهم في مجال العمل . لذلك تضخ وزارتنا الموقرة ملايين الريالات في الإعداد الجيد للعاملين فيها .
وحتى لا تذهب المبالغ المادية سدى يجب على المتدربين بعد الإنتهاء من التدريب نقل أثر التدريب في القطاع الذي يعملون فيه حتى تستفيد أكبر شريحة منه . كما أن على العاملين في المديرية العامة للتنمية البشرية متابعة وتقييم أثر التدريب لدى المتدربين بعد إنقضاء فترة تدريبهم ومعرفة ما إذا كان المتدرب قد أثمر تدريبه من خلال التحسن المستمر في مجال عمله . فالتدريب غالي الثمن ولكن كما يقولون ويزعمون الجهل أغلى
وحتى لا تذهب المبالغ المادية سدى يجب على المتدربين بعد الإنتهاء من التدريب نقل أثر التدريب في القطاع الذي يعملون فيه حتى تستفيد أكبر شريحة منه . كما أن على العاملين في المديرية العامة للتنمية البشرية متابعة وتقييم أثر التدريب لدى المتدربين بعد إنقضاء فترة تدريبهم ومعرفة ما إذا كان المتدرب قد أثمر تدريبه من خلال التحسن المستمر في مجال عمله . فالتدريب غالي الثمن ولكن كما يقولون ويزعمون الجهل أغلى
يعتبر التعليم لبنة أساسية ومهمة في تقدم المجتمعات . فبمجرد أن نقول أن هذا المجتمع أفراده متعلمون نشعر بالفخر والإعتزاز . والتعليم المقصود هنا ليس فقط التعليم المتمثل في الكتاب المدرسي أو بين جدران المدرسة وأفنيتها وإنما هو التعليم النظامي والغير نظامي المتمثل في التربية المستمرة والذي تنطبق عليه المقولة " أطلبوا العلم من المهد إلى اللحد " فالتعليم يصنع طاقات بشرية كامنة تدفع بعجلة التنمية إلى الأمام . وأصبحت الدول والشعوب الآن تركز في رأس المال البشري المتمثل في الطاقات البشرية وهو الإنسان . وليس رأس المال المادي فرأس المال البشري يصنع رأس المال المادي ويضاعفه . لذلك لابد من التدريب والإعداد الأمثل لهذه الطاقات البشرية . فقد أصبح التدريب غاية مهمة في مؤسسة حكومية وقطاعات خاصة تتمثل في إكساب الفرد المهارة الجيدة للعمل للحصول على إنتاجية جيدة . لذلك أصبحت بعض الدول تضخ أموالا كثيرة على تدريب موظفيها بغية الحصول على العائد المرغوب الوصول إليه . ولكي لا يكون هنالك هدر مادي على هذه البرامج التدريبية ينبغي وضعها في مكانها المناسب وتدريب الأفراد عليها حسب إحتياجاتهم من أكل الحصول على الفائدة والمهارة . وللأسف الشديد نلاحظ كثيرا من الدول تضخ مبالغ مالية كبيرة على التدريب في غير وجهتها الصحيحة مما تحدث فجوة ما بين الفرد المتدرب وما بين ما أعطي من تدريب أو برامج تدريبية ليس بحاجة إليها وأعتبرها من تلقاء نفسه مضيعة للوقت وهدر للجهد وإستنزاف للمال وكلفة إقتصادية وضعت في غير محلها كان الأجدر أن تذهب وتوزع في قطاع آخر بالمؤسسة .
وقطاع التربية لا يقل أهمية في إعداد مثل هذه الكوادر البشرية الإعداد الجيد من أجل إكساب موظفيها سواء كانوا في الحقل التربوي أو ديوان عام الوزارة مهارات جيدة ومعارف عالية تصقل من حياتهم العملية وتزيد من إنتاجيتهم وعطائهم في مجال العمل . لذلك تضخ وزارتنا الموقرة ملايين الريالات في الإعداد الجيد للعاملين فيها .
وحتى لا تذهب المبالغ المادية سدى يجب على المتدربين بعد الإنتهاء من التدريب نقل أثر التدريب في القطاع الذي يعملون فيه حتى تستفيد أكبر شريحة منه . كما أن على العاملين في المديرية العامة للتنمية البشرية متابعة وتقييم أثر التدريب لدى المتدربين بعد إنقضاء فترة تدريبهم ومعرفة ما إذا كان المتدرب قد أثمر تدريبه من خلال التحسن المستمر في مجال عمله . فالتدريب غالي الثمن ولكن كما يقولون ويزعمون الجهل أغلى
بقلمي : السهاد بنت سعيد البوسعيدي